مصر الساعة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • حوادث
  • بنوك وبورصة
  • اخبار عالمية
  • سياسة
  • محافظات
  • دين ودنيا
  • أخبار السيارات
  • خدمات
  • بترول وطاقة
  • عقارات
  • مرأة وصحة
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • رياضة
  • فن وثقافة
  • حوادث
  • بنوك وبورصة
  • اخبار عالمية
  • سياسة
  • محافظات
  • دين ودنيا
  • أخبار السيارات
  • خدمات
  • بترول وطاقة
  • عقارات
  • مرأة وصحة
  • منوعات
No Result
View All Result
مصر الساعة
No Result
View All Result
الرئيسية فن وثقافة

د. أيمن صابر سعيد يكتب: أمل دنقل وسبارتكوس ورمزية القناع

مروان علي بواسطة مروان علي
2025-07-25
in فن وثقافة
0
دكتور أيمن صابر سعيد، مصر الساعة

دكتور أيمن صابر سعيد، مصر الساعة

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أمل دنقل وسبارتكوس ورمزية القناع

ها هي قصيدة “كلمات سبارتكوس الأخيرة” تعبر عن حالة من الترقب والقلق وانتظار ما هو آتٍ، وانتظار المصير المحتوم، ولكن الشاعر يستدعي رمزا من رموز المقاومة التاريخية، وهو “سبارتكوس” ذلك البطل المعلق على المشانق الرومانية، في أقسى اللحظات الحرجة التي يعيشها، وهي لحظات ما قبل الموت، وتحقق النهاية المأساوية “الشنق”؛ ثمنًا للنضال والكفاح عن وطنه، ثمنا لشرفه وتحمله مسؤولية الدفاع عن رفاقه؛ فهو يعلم أن الموت سيكون للجسد والبقاء للروح، فالموت إذن ليس موتا حقيقيا، فها هو يحيا بكلماته ووصاياه؛ فيقول:

مُعَلَّقٌ أنا على مشانقِ الصَّباحْ

وجبهتي بالموتِ مَحنيَّهْ

لأنني لم أَحْنِها.. حَيَّهْ!

ثم يبدأ الشاعر بالنداء على من وصفهم بـ “إخوته” الذين يعبرون الميدان، وهنا يؤكد بندائه عليهم بأصل القضية ووحدته في الانتماء والمقاومة والتمسك بالمبادئ والكرامة والوقوف صفا واحدا في مواجهة الظلم، فهم جميعا في ساحة الصراع، وهو لا يملك في هذه اللحظات غير تقديم النصيحة أو فلنقل الوصية، وهي تتضمن ما عاش عليه وناضل من أجله، وهي مت أطلق عليها “كلمات”، وهي مرادفة لكلمة “وصايا” بالمعنى الأشمل والأعم، مقتضبة وواضحة ومركزة، وربطها بشخصية تاريخية مناضلة، عاشت وماتت من أجل قضية وطنية مصيرية، وأضاف إليها لفظة “الأخيرة”، لبيان صدق هذه اللحظة، فهي الأخيرة والملهمة والقوية والداعمة في آن واحد؛ فهو لا يريد أن تنتهي القضية بنهاية فرد أو مجموعة، فلتستمر المطالبات والحقوق، وإن كان القلق والفراق ورائحة الموت واليائس هو المسيطر على الجو العام للقصيدة؛ فيقول:

يا إخوتي الذينَ يعبُرون في المِيدان مُطرِقينْ

مُنحدرين في نهايةِ المساءْ

في شارِع الإسكندرِ الأكبرْ

لا تخجلوا.. ولترْفعوا عيونَكم اليّ

لأنكم مُعلَّقونَ جانبي.. على مشانِق القيصَرْ.

فلترفعوا عيونَكم اليّ

لربما.. إذا التقتْ عيونُكم بالموتِ في عَينَيّ:

يبتسمُ الفناءُ داخلي.. لأنكمْ رفعتم رأسَكمْ.. مرَّهْ!

“سيزيفُ” لم تعدْ على أَكتافهِ الصَّخرهْ

يحملُها الذين يُولدونَ في مخادِع الرقيقْ.

والبحرُ.. كالصّحراءِ.. لا يروي العطَشْ

لأنَّ من يقولُ “لا” لا يرتوي إلاّ مَن الدُّموعْ!

.. فلترفعوا عيونَكم للثائرِ المشنوقْ

فسوف تنتهونَ مثلَه.. غدا

وقبّلوا زوجاتِكم.. هنا.. على قارعةِ الطريقْ

فسوف تنتهون ها هنا.. غدا

فالانحناءُ مُرّ..

والعنكبوتُ فوق أعناقِ الرّجالِ ينسجُ الردى

فقبِّلوا زوجاتِكم.. إني تركتُ زوجتي بلا وداعْ

وإن رأيتم طفليَ الذي تركتُه على ذراعِها بلا ذراعْ

فعلّموهُ الانحناءْ!

علّموهُ الانحناءْ!

اللهُ. لم يغفر خطيئةَ الشيطانِ حين قال لا!

والودعاءُ الطيبونْ..

هم الذين يرِثون الأرضَ في نهايةِ المدى

لأنهم.. لا يُشنقون!

فعلّموهُ الانحناءْ!

وليس ثَمَّ من مَفَرّ.

لا تحلُموا بعالمٍ سعيدْ

فخلف كل قيصر يموتُ: قيصرٌ جديد!

وخلف كل ثائرٍ يموتُ: أحزانٌ بلا جدوى..

ودمعةٌ سُدى!

وها هو شاعرنا يقدم صورة غير حقيقة، واعتذارا ليس بالمعنى المعتاد، فهو على سبيل السخرية، فإن كنت تراني أنت أخطأت فقد أخطأت، وهم ما يقابله عدم الاعتراف بالجرائم المنسوبة إليها، والتهكم على القامع المتجبر، فكأنه يسمعه ما يريد أن يسمع، فهو في حالة قمع والرفاق المطرقين منحني الرؤوس والمملوءين بالخوف والخجل، فالعدالة معكوسة، وقضية الظلم الأبدية مستمرة، والكلام لا يفيد؛ ولذلك خرجت كلمات الشاعر لبيان الإصرار والمواجهة والمقاومة؛ فيقول:

يا قيصرُ العظيم: قد أخطأتُ.. إني أَعترِفْ

دعني على مِشنقتي أَلْثُمُ يَدكْ

ها أنذا أُقبّل الحبلَ الذي في عُنقي يلتفّ

فهو يداكَ، وهو مجدُك الذي يجِبرُنا أن نعبُدَكْ

دعني أُكَفِّرْ عنْ خطيئتي

أمنحكَ بعد ميتتي جُمْجُمَتي

تصوغُ منها لكَ كأساً لشرابِك القويّ

.. فإن فعلتَ ما أريدْ

إن يسألوك مرةً عن دميَ الشهيدْ

وهل تُرى منحتَني “الوجودَ” كي تسلُبَني “الوجودْ”

فقلْ لهم: قد ماتَ.. غيرَ حاقدٍ عليّ

وهذه الكأسُ التي كانتْ عظامُها جمجمتَه

وثيقةُ الغُفرانِ لي.

يا قاتلي: إني صفحتُ عنك..

في اللّحظةِ التي استرحتَ بعدَها مني:

استرحتُ منكْ!

لكنني.. أوصيكَ إن تشأْ شنقَ الجميع

أن ترحم الشجر!

لا تقطعِ الجذوعَ كي تنصبَها مشانقاً

لا تقطعِ الجُذوع

فربما يأتي الرَّبيع

“والعامُ عامُ جوع”

فلن تشمَّ في الفرُوعِ.. نكهةَ الثَّمر!

وربما يمر في بلادِنا الصّيف الخَطِرْ

فتقطعَ الصحراء.. باحثاً عن الظلالْ

فلا ترى سوى الهجيرِ والرّمالِ والهجيرِ والرمال

والظمأِ الناريّ في الضُلوع!

يا سيدَ الشواهدِ البيضاء في الدُّجى..

وإذا عاودنا النظر وتأملنا هذه النتائج التي يطرحها الشاعر نجد أنها عكس بيئة الشاعر الصعيدي الجنوبي الذي بطبيعته يرفض الذل والهوان، ولا يقبل في حالة الدماء إلا بالثأر من المعتدي، والقصاص لنفسه ولأهله ولوطنه، ولا يخفض رأسه إلا لله، فهو صاحب الروح المشتعلة المتشوقة للأخذ بالثأر، ولكن حالته النفسية وصلت لمنحدر اليائس الذي يدعو إلى الحذر من الواقع المعيش القاسي، والتخلي عن التفاؤل والأمل، وعدم الانخراط في عالم سعيد متخيل أو أحلام وردية مبهجة، بل تحديد الصعوبات ومواجهات التحديات بشجاعة وعقلانية وواقعية والعمل من أجل حياة أفضل.

هذه الكلمات يكتبها الشاعر، وهو في لحظات ضعفه ومرضه، وهي لحظات صدق مع النفس، فمن يقول “لا”، وهم القلة القليلة يعلق على مشانق القيصر، في مقابل من يقولون “نعم” يحصلون على الأمان ورغد الحياة؛ فتكون النتيجة هي الرغبة غير الحقيقية في قبول الانحناء، ومن بعده تعليم نسله الانحناء، وهومشهد مأساوي حزين يعبر نفسية الشاعر السيئة المقرونة بضياع الأمل والتوتر والقلق، وبالطبع لا تعبر عن عذابات الشاعر فقط، بل تعبر آلام الأمة في ذلك الوقت؛ فيقول:

يا إخوتي الذينَ يعبُرون في المِيدان في انحِناءْ

منحدرين في نهايةِ المساءْ

لا تحلموا بعالمٍ سَعيدْ..

فخلفَ كلِّ قيصرٍ يموتُ: قيصرٌ جديدْ.

وإن رأيتمْ في الطّريق “هانيبالْ”

فأخبروه أنني انتظرته مدى على أبواب “روما” المُجهدهْ

وانتظرتْ شيوخ روما تحت قوسِ النَّصر قاهرَ الأبطال

ونسوةَ الرومان بين الزينةِ المُعربدهْ

ظللنَ ينتظِرْن مقدمَ الجنودْ..

ذوي الرؤوسِ الأطلسية المجعّده

لكن “هانيبال” ما جاءتْ جنودُه المجنّده

فأخبروه أنني انتظرتهُ.. انتظرتهُ..

لكنهُ لم يأتِ!

وأنني انتظرتُهُ.. حتى انتهيتُ في حبالِ الموت

وفي المدى: “قرطاجةٌ” بالنار تَحترقْ

“قرطاجةٌ” كانتْ ضميرَ الشمسِ: قد تعلَّمتْ معنى الرُّكوع

والعنكبوتُ فوق أعناقِ الرجال

والكلماتُ تَختنق

يا إخوتي: قرطاجةُ العذراءُ تحترقْ

فقبِّلوا زوجاتِكم،

إني تركتُ زوجتي بلا وَداعْ

وإن رأيتم طفليَ الذي تركتُه على ذراعها.. بلا ذِراع

فعلّموهُ الانحناءْ

علّموهُ الانحناءْ..

عَلّموهُ الانحِناءْ..

إن القصيدة كلها تعبر عن حالة ثائر جريح، يعاني صراعا قويا من قبل ومن بعد، وويواجه مصيرا محتوما، ونهاية كل شريف عفيف مناضل؛ لكنه لا يتوقف، ولن تهدأ نفسه إلا بعد تحقيق المراد، وسيفقد كل ما يملك في سبيل الوصول؛ فقد هانت نفسه وأولاده وزوجته ورفاقه وأهله، من أجل غاية واحدة، هي الوطن الحر؛ وقد استعان الشاعر بشخصية “سبارتكوس” كقناع يعبر بها عن كل ما في نفسه، فبالإشارة اللبيب يفهم، واستدعى شخصيات وأزمنة وأماكن أخرى، ولا يفوتنا أن نؤكد أن نهاية القصيدة تكررت فيها جملة “علموه الانحناء” ثلاث مرات، ولا تعني الاستسلام، وإنما تعني معنى معكوسا، هو الرفض والمقاومة والاعتراض، وسيظل الشاعر يحلم بعالم جديد، تتحقق فيه العدالة والحرية، عالم بلا أقنعة

رابط مختصر للخبر: https://masrsa3a.com/?p=36950
مروان علي

مروان علي

Related Posts

فن وثقافة

د. أيمن صابر سعيد يكتب: رواية “أرض النفاق” وسقوط الأقنعة

2025-12-19
قبل نهاية 2025.. وليد منصور ينفرد بصدارة تنظيم الحفلات الكبرى في مصر
فن وثقافة

قبل نهاية 2025.. وليد منصور ينفرد بصدارة تنظيم الحفلات الكبرى في مصر

2025-12-19
من تنظيم وليد منصور.. رامي صبري يتحدى برودة الطقس ويشعل حفل «سيليا» بالعاصمة الإدارية الجديدة
فن وثقافة

من تنظيم وليد منصور.. رامي صبري يتحدى برودة الطقس ويشعل حفل «سيليا» بالعاصمة الإدارية الجديدة

2025-12-19
Next Post
فرحة عائلية تجمع “القطيري” و”سلطان” في عقد قران المحاسب آياتي مصطفى مرسي

فرحة عائلية تجمع "القطيري" و"سلطان" في عقد قران المحاسب آياتي مصطفى مرسي

وزير الري يتابع موقف الأعمال الجارية ضمن “المشروع المصري الأوغندى لمقاومة الحشائش المائية بالبحيرات العظمى بأوغندا”

وزير الري يتابع موقف الأعمال الجارية ضمن "المشروع المصري الأوغندى لمقاومة الحشائش المائية بالبحيرات العظمى بأوغندا"

وزير الإسكان يتابع موقف طلبات توفيق الأوضاع والمرافق والطرق بمدينة سفنكس الجديدةتلقي 6863 طلب توفيق أوضاع من المواطنين على مساحة إجمالية 58454 فدانا

وزير الإسكان يتابع مشروع إنشاء القوس الغربي لمحور اللواء عمر سليمان بمحافظة الإسكندرية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

    اخترنا لك

    مسلسل الغاوي الحلقة 5
    فن وثقافة

    مسلسل الغاوي الحلقة 3.. عمرو عبد الجليل يخطف شقيقة مكي بسبب ساعة يد

    2025-03-18
    منوعات

    شركة آبل تطلق تعديلات على ذاكرة الوصول

    2024-12-06
    اخبار عالمية

    البرلمان العربي يدعو ترامب إلى تصحيح مسار الموقف الأمريكي ورفع الظلم والمعاناة عن الشعب الفلسطيني

    2024-11-06
    تفاصيل يوم من العمل والنشاط المتنوع بتعليم الدقهلية 
    أخبار

    تفاصيل يوم من العمل والنشاط المتنوع بتعليم الدقهلية 

    2024-09-02
    وزيرة التنمية المحلية تتابع مع عدد من قيادات الوزارة ملفات الأحوزة العمرانية والمخططات التفصيلية والاستراتيجية للمدن والقرى بالمحافظات
    أخبار

    وزيرة التنمية المحلية تتابع مع عدد من قيادات الوزارة ملفات الأحوزة العمرانية والمخططات التفصيلية والاستراتيجية للمدن والقرى بالمحافظات

    2025-05-29

    الأقسام

    الوسوم

      مصر الساعة   موقع مصر الساعة أسعار الذهب أسعار الذهب اليوم اسعار الذهب الدكتور بدر عبد العاطي الدكتور خالد عنان الدكتور مصطفى مدبولي الرئيس السيسي السعودية القوات المسلحة المصرية المتحدث العسكري النادي الاهلي تحيا مصر جريدة مصر الساعة جريده مصر الساعة حزب تحيا مصر داليا الحزاوي رئيس الوزراء سعر الذهب سعر الذهب اليوم غزة قطاع غزة محافظ أسوان محافظ أسيوط محافظ الأقصر محافظة أسوان محافظ سوهاج محافظه الاقصر محافظه سوهاج مصر الساعة موقع مصر الساعة هيثم السنارى وزارة الصحة والسكان وزير الإسكان وزير التربية والتعليم وزير الخارجية وزير الري وزير الزراعة وزير الشباب والرياضة وزير الصحة وزير الصحة والسكان وزير الصناعة والنقل وزير العمل وزيرة التنمية المحلية
    No Result
    View All Result

    الأكثر رواجا

    • كمين أمني يسقط شابين بحوزتهما ألف طلقة ذخيرة حية في طما

      0 shares
      Share 0 Tweet 0
    • شاب ينهي حياته قفزًا من أعلى كوبري طما العلوي بسوهاج

      0 shares
      Share 0 Tweet 0
    • بعد إصابة 6 أطفال بالمدرسة.. اعرف شكل الجدري المائي بالصور وأعراضه

      0 shares
      Share 0 Tweet 0
    • اعرف رسوم كتب الكتاب 2025

      0 shares
      Share 0 Tweet 0
    • أنا متبرع مصري.. طلاب صيدلة كفر الشيخ في صدارة حملات التبرع بالدم لعامها الخامس عشر

      0 shares
      Share 0 Tweet 0

    آخر الأخبار

    عيار 21 يتراجع 10 جنيهات.. انخفاض أسعار الذهب في بداية تعاملات اليوم الجمعة

    من تنظيم وليد منصور.. رامي صبري يتحدى برودة الطقس ويشعل حفل «سيليا» بالعاصمة الإدارية الجديدة

    شاب ينهي حياته قفزًا من أعلى كوبري طما العلوي بسوهاج

    «نيفرات» تُكلف وسام الهواري مستشارًا عامًا وتعلن الانضمام لرابطة أصحاب مراكز التجميل

    نهاية أسبوع صعبة.. هبوط المؤشر الرئيسي بنسبة 1.4% ورأس المال يفقد 21 مليار جنيه

    السيطرة على حريق شب داخل مزرعة دواجن بالفيوم دون إصابات

    مصر الساعة

    © 2025 حقوق الطبع والنشر - جميع الحقوق محفوظة لدى موقع مصر الساعة الإخباري.

    خريطة الموقع

    • الرئيسية
    • أخبار
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فن وثقافة
    • حوادث
    • بنوك وبورصة
    • اخبار عالمية
    • سياسة
    • محافظات
    • دين ودنيا
    • أخبار السيارات
    • خدمات
    • بترول وطاقة
    • عقارات
    • مرأة وصحة
    • منوعات

    تابعنا

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • أخبار
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فن وثقافة
    • حوادث
    • بنوك وبورصة
    • اخبار عالمية
    • سياسة
    • محافظات
    • دين ودنيا
    • أخبار السيارات
    • خدمات
    • بترول وطاقة
    • عقارات
    • مرأة وصحة
    • منوعات

    © 2025 حقوق الطبع والنشر - جميع الحقوق محفوظة لدى موقع مصر الساعة الإخباري.